لغة الحوار مفقودة  في مجتمعاتنا العربية فا نذرا ما تجد اسرة تشجع الحوار بين الرجل وزوجته وبين الاباء و الابناء رغم ان معظم المشاكل وسوء الفهم لا يكون واضح الا من خلال الحوارات الهادفه وقد يخلط البعض بين الحوار والنقاش الحوار ان يصل الظرفان الي نقاط مشتركة وانا ضد النقاش خصوصا في الاسرة لما يزيدة من انفعالات ويزيد من حدة التوتر ويجعل الرجل او المراه ان يصلو الى نقطة فرض الراي على الظرف الاخر او بقية افراد الاسرة مثال الرجل الذي لا يشارك زوجته القرارت التي تخصهم ويلغي دور الزوجة ويلغى لغة الحوار غالبا ما تكون النتجية زيادة حدة القلق ويمكن ان يؤدي الي صراعات دائمة قد تودي الى الطلاق لذلك انصح الكل في هذا الموقع ان يجتهد في فهم الحوار البناء وان يحاول ان يستكشف عالم الاخر وان يفهم بئية وثقافة تفكيره وان يبني جسر التواصل بحوارات البناءه وذلك حتى يفهم كل فرد ماله وما عليه في العلاقات.